Wednesday, February 27, 2013

nutella ♥_♥


نوتيلا هي علامة تجارية لمنتج من الشوكولاتة المعدّة للدهن على الخبز. نوتيلا هي من منتجات شركة فيريرو الإيطالية، وقد ظهرت في السوق في العام 1963. تم تطوير وصفة تحضير النوتيلا من وصفة سابقة تعود للعام 1944. اليوم يتم بيع نوتيلا في أكثر من 75 دولة على امتداد العالم.

مكونات نوتيلا الأساسية هي السكر والزيت النباتي (في الغالب زيت النخيل) والبندق والكاكاو والحليب منزوع الدسم. يشار أحياناً للنوتيلا على أنها كريمة شوكولاتة أو كريمة بندق.  

::+ فوائد الشوكولاته +::


أثبتت بحوث طبية حديثة أن الشوكولا تساعد في تخفيض ضغط الدم العالي، بسبب احتوائها على مركبات كيميائية طبيعية تعمل على إرخاء وتوسيع الأوعية الدموية.

وأوضح العلماء في كلية هارفارد الطبية، أن المركبات الكيميائية الموجودة في حبوب الكاكاو التي تصنع منها الشوكولا أصلا وتعرف باسم "فلافونويد" تعمل على زيادة إنتاج مادة "أكسيد النيتريك" التي تلعب دورا أساسيا في المحافظة على ضغط الدم ضمن حدوده الطبيعية مشيرين إلى أن هذه المركبات المضادة للأكسدة موجودة أيضا في شراب الكاكاو والشوكولا الداكنة وشوكولاته الحليب. 

ولاحظ الباحثون من خلال مراقبة عدد من المتطوعين استهلكوا مشروبات الكاكاو بانتظام بينما أعطيت مجموعة أخرى جرعات قليلة من الأسبرين وجود تغيرات إيجابية واضحة في وظائف الكلى بسبب تحسّن نشاط أكسيد النيتريك وانخفاض مشابه في نشاط صفائح الدم المسؤولة عن تجلط الدم وأمراض القلب في كلتا المجموعتين.

ويرى الخبراء أن هذه النتائج تثبت أن النظام الغذائي الغني بأنواع معينة من الشوكولا وخصوصا السادة أو الداكنة يعادل فائدة الأسبرين عند المرضى المصابين بارتفاع ضغط الدم الشرياني.


1. أوضح أخصائيو التغذية والسمنة وعلاج الألم، أن سر الإحساس بالابتهاج والراحة النفسية بعد تناول الشوكولاته، يرجع إلى مادة الكافيين الموجودة فيها التي تعتبر منشطا فعالا للجهاز العصبي وعاملا مهما يخلصه من التعب والإجهاد فيتولد على الفور إحساس بالراحة والهدوء والسعادة. 


وقال هؤلاء في مجلة المرأة المتخصصة، حسب قدس برس، إن الشوكولاته تحتوي على نسبة من السكر تساعد في رفع مستويات هرمون السيروتونين المنظم لمزاج الإنسان، محذرين من أن تناول هذه النوعيات من الحلوى يؤدي إلى إدمانها فيفتقدها الجسم إذا حرم منها ويعاني من الإحساس بالإحباط والكآبة. 


ومن جانب آخر، يعاني معظم عشاق ومحبي الشكولاته بالإحساس بالحاجة إليها من وقت إلى آخر، فإذا تناولوها شعروا بالسعادة تغمرهم على الفور. ولكن هذا الإحساس لا يدوم طويلا حيث يعقبه مباشرة نوع من الإحساس بالذنب لأن الشكولاته في اعتقادهم قد تضر بصحتهم‏.‏ 


فهل هذا الاعتقاد صحيح؟ يقول د‏.‏جو فينسر أستاذ الكيمياء وخبير الشكولاته في جامعة سكرانتون إن هذا الاعتقاد خاطئ بالنسبة للذين يتناولونها باعتدال، فقد أظهرت الدراسات الحديثة أن الشكولاته مثلها مثل بعض أنواع الفاكهة والخضراوات تحتوي على عناصر مضادة للأكسدة مفيدة جدا للصحة. ويحدد د‏.‏فنسون فوائد الشكولاته بقوله إنها: 


- تطيل العمر‏:‏ 
فقد أظهرت الدراسات أن متوسط عمر محبي الشكولاته أطول من الذين لا يتناولونها إطلاقا.‏ 

- تمنح الإحساس بالسعادة‏ :‏ 
ويشبه تأثيرها بالتأثير الكيميائي الذي يحدث للعشاق في حالات الحب الرومانسي بالإضافة إلى أن الشكولاته تؤثر في المناطق الموجودة في المخ الخاصة بتحريك وإثارة المشاعر الراقية والإحساس بالرضا عن الذات‏.‏ 

- الوقاية‏:‏ 
تحسن الشكولاته من أداء الدفاعات المضادة للأكسدة ضد حالات التوتر الناتجة عن عوامل الأكسدة مثل تلوث الهواء والتدخين والإشاعات فوق البنفسجية‏.‏ 

- تمنع الإصابة بالقرح ‏:
فقد اكتشف المتخصصون أن مضادات الأكسدة الموجودة في الشكولاته تضارع تلك الموجودة في الأدوية المضادة للقرح‏.‏ 

- مفيدة للقلب والأوعية‏ :‏أظهرت الدراسات التي أجريت على بعض حيوانات التجارب أن بودرة الكاكاو المستخلصة تساعد على منع أكسدة الكولسترول المضر‏.‏ 


ويشير د‏.‏فنسون إلى أن بعض أنواع الشكولاته أكثر فائدة من الأنواع الأخرى، فبودرة الكاكاو التي تحتوي على ضعف كمية مضادات الأكسدة الموجودة من الشكولاته المادة الغامقة هي أفضل الأنواع على الإطلاق يليها الشكولاته السادة‏.‏

Chocolate cake :))


























كــادبورى ديرى ميلك ♥




بـدأ كادبوري ديري ميلك عام 1905 في المملكة المتحدة. في وقت الإطلاق ، كان بار الشوكولاتة ذات محتوى عالي من حليب الشوكولاته أكثر من الشوكولاتة السويسرية. هذا هو كيف "كوب ونصف من الحليب في كل نصف رطل بار" القصة بدأت ، وأصبح رمز العلامة التجارية الآن. نحن لا نصنع فقط الشوكولاته ، بل نصنع من العالم مكانا أكثر بهجــــه .







صنع الشوكولاه !




هناك ثلاث خطوات أساسية لصنع أصابع الشوكولا، وهي:
إضافة المكونات: تحتوي الشوكولا التي نأكلها على سكر ومنكهات (مثل الفانيلا) وحليب (في شوكولا الحليب) يضيف الصانع هذه المكونات وفق وصفة معينة تجعلها متميزة عن الآخرين.
التنعيم: تستخدم آلة خاصة لتنعيم الشوكولا من أجل مزج المكونات أعلاه وتستمر هذه العملية لفترة ستة أيام.
التصليب: ويعنى به عملية تسخين الشوكولا ببطء ثم تبريدها ببطء أيضاً للسماح لجزيئات زبدة الكاكاو بالتصلب بطريقة منتظمة ، وبدون هذه العملية لا تتصلب الشوكولا بانتظام ، وقد تنفصل زبدة الشوكولا عن الشوكولا مثلما تنفصل قشدة الحليب عن الحليب ، وبالتحكم في هذه الخطوات الثلاث، بالإضافة إلى الخطوات أعلاه ، يتحكم الصانع في نوع الشوكولا وطعمه وتركيبه وطريقة التحكم هذه هي سر المهنة التي تعطي الأنواع المختلفة من الشوكولا طعمها المميز. 

عـالم الشوكولاه ..



الشوكولا.. هناك سر خاص في هذه المادة، سر يجعلها متميزة عن غيرها من أنواع الحلوى فهل سألت نفسك يوما عن هذا السر؟ هل تساءلت مرة عن مصدر الشوكولا ؟ في هذه المقالة القصيرة سوف ندخل عالم الشوكولا لنعطيك فكرة مبسطة عنها لكي تكون ملما بها وأنت تتذوق طعمها اللذيذ.
لقد انتقلت الشوكولا وانتشرت إلى جميع أنحاء العالم بأشكال مختلفة سادة ومحشوة باللوز والجوز والبندق وغيرها.
تعتبر غانا ونيجيريا والبرازيل وساحل العاج من أكثر البلاد إنتاجا للكاكاو, وقد تفوق الإنتاج الأفريقى على الإنتاج البرازيلى بأشواط كبيرة, منذ عام 1920 وأصبحت غانا أهم بلد منتج للكاكاو بمعدل 400 ألف طن سنويا.
• حبوب الكاكاو

تبدأ الشوكولا من شجرة تسمى شجرة الكاكاو، وهي شجرة تنمو في المناطق الاستوائية، في مناطق مثل أمريكا الجنوبية وإفريقيا وإندونيسيا تنتج هذه الشجرة ثماراً في حجم ثمار الأناناس، وداخل هذه الثمار هناك بذور الشجرة التي تسمى حبوب الكاكاو. 
• الشوكولا الخام 
تخمر حبوب الكاكاو لفترة أسبوع تقريباً ثم تجفف في الشمس وتشحن إلى صانع الشوكولا ، ويبدأ صانع الشوكولا بتحميص الحبوب لإعطائها نكهتها المميزة التي تختلف باختلاف أنواع الحبوب والمناطق التي وردت منها ، يحفظ الصانع الحبوب عادة بعد خلطها بعضها ببعض لاستخدام الأخلاط المختلفة في صنع الأنواع المختلفة من الشوكولا ، وبعد التحميص والخلط تكسر الحبوب لاستخلاص اللب الداخلي من الصدفة الخارجية للحبوب ، يلي ذلك طحن اللب لإنتاج سائل لزج يسمى سائل الشوكولا ، وكل الحبوب تحتوي على قدر من الدهن ، وكذلك حبوب الكاكاو ولكن حبوب الكاكاو قليلة الدهن، وتشبه العملية طحن الفول السوداني لاستخلاص زيت الفول السوداني ، ولكن الفرق بين زيت الفول السوداني وزيت الكاكاو هو أن زيت الفول السوداني سائل في درجة الحرارة العادية ، بينما زيت الكاكاو صلب حتى 32 درجة مئوية، وسائل الشوكولا سائل نقي ، وطعمه غير مرغوب به إلى حد ما في هذه المرحلة لمرارته ولكن يمكن تحليته بإضافة مواد تحلية مناسبة ، وفي الواقع يعالج سائل الشوكولا بإحدى طريقتين، حيث يصب السائل في الطريقة الأولى في قالب ويترك ليبرد ويتصلب، ويسمى في هذه الحالة الشوكولا غير المحلاة وفي الطريقة الثانية يضغط السائل بضاغط هيدرولي لاستخلاص الدهن، حيث يتبقى بعد ذلك كيك جاف من الكاكاو مع قليل من زبدة الكاكاو ، ويمكن طحن الكيك لتكوين مسحوق الكاكاو. 

Tuesday, February 26, 2013

تاريخ الشوكولا ..



للكاكاو والشوكولا تاريخ مشترك !
كلمة "كاكاو" مشتقة من كلمتين فى لغة المايا الهندية وتعني العصير المر, أما كلمة شوكولا فقد انحدرت من كلمتين فى لغة المايا وتعني الماء الحامض.
بدأت الشوكولا بحبة الكاكاو والتي كانت وخلال قرون تهرس ثم تؤكل
، ويمتد تاريخ الشوكولا زمناً منذ 2000 قبل الميلاد وحتى اليوم ، ويحكي لنا التاريخ بدايات هذه  الحلوى العجيبة إذ يقال بأنه في عام 1519م.
قام المكتشف الاسباني ( فرناندو كوريتز ) بتذوق «الكاكاو» والذي كان الشراب المفضل للمنتزوما الثاني آخر الأباطرة الأزتكيين وقد لاحظ كورتيز بأن الأزتكيين يعاملون حبات الكاكاو التي يصنعون منها شرابهم المفضل وكأنها مجوهرات ثمينة، كانوا يستخدمون حبات الكاكاو لإعداد مشروب ساخن يعدونه لزعمائهم ويطلقون عليه اسم (الشوكولا) أي الشراب الدافىء ، وكان مذاقه مراً فقام (كورتيز) ورجاله بإضافة السكر إليه وعادوا به إلى اسبانيا . إن أول من أحضر الكاكاو إلى أسبانيا هو كولومبس بعد رحلته الرابعة إلى العالم الجديد فقد اكتشف ( كريستوفر كولمبس ) أمريكا عام (1542م) وأحضر معه عدداً من نباتاتها ومحاصيلها الزراعية وكان مما أحضره معه حبات داكنة اللون من المكسيك ، ولكن نظراً لأن سفينته كانت تحمل أشياء أخرى فإن جوز الكاكاو أهمل تماماً آنذاك ولم يعرف شيئاً عن كيفية استعمال هذه الحبات حتى سنة (1599م) فقد أخفيت طريقة صنع الشراب منها حتى تتمتع طبقة النبلاء وحدها بالمشروب اللذيذ، واحتفظ الإسبان بسر( الشوكولا ) لأكثر من (100) عام ولكن انكشف السر في آخر الأمر وشاعت شهرة المشروب في البلدان الأخرى، حيث كشف بعض الرهبان الإسبان عن سر هذه الحبات ولم يمضِ وقت طويل حتى انتشر هذا المشروب في أنحاء العالم .
في منتصف القرن السادس عشر اكتسب شراب الشوكولا شهرة واسعة في فرنسا وقام أحد التجار الفرنسيين بافتتاح أول محل لبيع شراب الشوكولا الحار في لندن وبحلول القرن السابع عشر صارت محلات الشوكولا في إنجلترا تضارع محلات القهوة في الشهرة ، وفي عام 1765م افتتح أول مصنع للشوكولا في مستعمرة ماساشوستس.
وفي عام (1847م) ابتكرت شركة إنكليزية فكرة تصنيع الشوكولا الصلبة للأكل كما نعرفها اليوم.
وقد قام الكيميائي الهولندي (كونارد فان هوتن) باختراع معصرة كاكاو مما مكن مصنعي الحلوى بعمل حلويات الشوكولا بخلط زبدة الكاكاو مع بودرة السكر.
وفي عام (1876م) أضيف الحليب إلى الشوكولا في مدينة (
Vevy) السويسرية فقد قام أحد مصنعي الحلوى السويسريين بتطوير صناعة شوكولا الحليب وذلك بإضافة الحليب المكثف لسائل الشوكولا، ويتحصل على سائل الشوكولا هذا كمنتج ثانوي غير متخمر من اللحم الداخلي لحبة الكاكاو.
وقد قام السويسريون أيضاً بإضفاء قوام ناعم للشوكولا بواسطة عملية تصنيعية تسمى « كونشنج » وتعني الشكل المحاري لأوعية التخمر القديمة والتي تشبه المحار حيث كانوا يخلطون فيها أجزاء الشوكولا حتى يصير القوام ناعماً.
وهكذا تطورت صناعة الشوكولا على أيدي السويسريين ثم انتشرت صناعة الشوكولا في دول العالم .